أسئلة وإجابات (12)
📆 تم نشر هذه المعلومات في 21 أغسطس 2015 | تم إجراء آخر تعديل على هذا القسم في 19 أبريل 2021
استشارات مشاكل الكرش والترهلات:
-
مشكلتي هي الترهل الجلدي بشكل كبير جداً ، سواء الصدر أو الأفخاذ ، ولا أدري سبباً لذلك ! صحيح أني كنت سمينة وخففت من وزني ، لكن فقط عشرة كيلو جرامات من 80 كجم إلى 70 كجم ، وهذا لا يتناسب مع شدة الترهل الذي عندي.
لقد قرأت أن الرياضة يمكن أن تساعد في شد الأفخاذ لكن الصدر لا ، فما الحل إذا كان العمل الجراحي للشد مستحيلاً بالنسبة لي؟
يترهل الجلد في مناطق تجمع الدهون ، وهي المناطق التي ذكرتها في حالة الريجيم السريع ، مما ينجم عنه نقص سريع في الوزن حيث أن الجلد تكون مساحته واسعة بوقت البدانة ـ وهذه المساحة لا تنقص بنفس درجة السرعة التي ينقص فيها الشحم ، فيبقى زائداً مترهلاً.
و الحقيقة أنها مشكلة تحتاج للصبر ، فالرياضة والغذاء لهما تأثير جيد بصورة عامة ، وفي الكثير من الحالات فإن الجلد يعود لطبيعته بعد فترة من الوقت حتى يلائم حجم الجسم.
فعليك بإتباع هذه النصائح:
• التركيز على المواد الغذائية التي تساعد على تجديد خلايا الجلد مثل البروتين (خاصة السمك والألبان والسلطات وعصير الفاكهة) ، ولا يوجد نظام غذائي مضمون ، فعليك بقياس الوزن بصورة يومية لمعرفة احتياجات الجسم وكمية الطعام الضرورية.
• تقليل كل أنواع النشويات والمواد الدسمة.
• الشيء الآخر المهم هو رياضة المشي لمدة ساعة أو أكثر يومياً.
• قومي بعمل تمارين لشد المعدة والبطن والأرداف.
• ابتعدي عن المشروبات السكرية والغازية.
• ابتعدي عن الأطعمة المالحة والتي تسبب احتباس الماء في الجسم.
• ومن الأمور التي تفيد بإذن الله هو استعمال زيت الزيتون ودلكه على المناطق المترهلة ، فلتضعي زيت الزيتون بين كفوف يدك وافركيه جيداً ، ثم دلكى المنطقة المتأثرة جيداً لتقليل علامات الترهل ، وزيت الزيتون يتم امتصاصه من الجلد ، ولقد لاحظ العديد من الأشخاص تغيراً ملحوظاً خلال فترة زمنية قصيرة.
⛿ وللحصول على نتيجة ترضيك ، فيجب أن تتبعي نظاماً صارماً في استعمال زيت الزيتون على جلدك المترهل ، فإن استعمال الزيت وحده لن يفيد ما لم تقومي بتدليك الجلد بشكل منتظم ، وعلى الأقل يجب أن تقومي بالتدليك ثلاث مرات في الأسبوع. -
أنا أم لطفلين ، وقد لاحظت أن صدري قد ترهل بصورة كبيرة جداً بعد فطام طفلي الأخير ، فما الحل؟
بالنسبة لترهل الصدر فهو ينتج عن الزيادة المضطردة لثدي المرأة الحامل ، وذلك نتيجة زيادة في مكونات الثدي (الدهون والغدد اللبنية) ، فبعد الفطام عادة ما ينقص وزن المرأة وينتج عنه الترهل.
و مما يزيد الترهل أيضاً هو عدم لبس حمالات الثديين لفتراتٍ طويلة فيزيد من تأثير الجاذبية عليهما.
أما بالنسبة للحل فهو في الغالب جراحي عن طريق إحدى هذه العمليات:
➀ تصغير الثديين وهذا في حالة زيادة حجم الصدر مع وجود ترهل في الجلد ، وهنا يتم إزالة الجلد مع كمية من الغدد الدهنية واللبنية.
➁ شد ورفع للثديين وهنا يتم إزالة الجلد فقط.
➂ وضع نسيج صناعي (كالسيليكون) في حالة الترهل نتيجة ضمور الثدي بعد الولادة مع أو بدون شد للثديين ، ونتائجها مبهجة للغاية. -
أنا فتاة أبلغ من العمر 30 سنة ، آنسة ، كان وزني قبل أربع سنوات 95 كجم وطولي 163 سم ، وبعد عمل ريجيم مع أخصائي تغذية نزلت 25 كجم.
المشكلة التي أعاني منها هي منطقة البطن ، حيث يتراكم بها كمية كبيرة من الدهون ، وأصابني ترهل ، وبصراحة نفسياً تعبت من شكلي المقزز من الترهل وتكدس الدهون.
فكرت أعمل عملية ، فقالوا لي: "لا تعملي عملية إلا بعد أن تتزوجي وتنجبي أولاداً لأنه ممكن يصيبك فتاق مع الحمل أو بعد الحمل".
هل أجري العملية أم لا؟ وما هى سلبياتها وإيجابياتها؟ ، ولا تقول لي الزواج! لأنه في علم الغيب ، وما أدري هل سأتزوج أم لا؟
يمكن إجراء العملية قبل الزواج ، ولكن جلد البطن سيتمدد ويترهل مرة أخرى بعد الحمل ، ولكن بشكل أقل من الترهل قبل إجراء العملية.
بعد عملية شد البطن الكامل تحتاج المريضة عادة إلى المكوث ليوم أو يومين في المستشفى ، واستراحة بعد العملية لمدة أسبوع ، أما في حالات شد البطن المختصرة فإن المريضة تعود إلى بيتها في نفس اليوم ، وتكون فترة النقاهة قصيرة.
و الآثار الجانبية نادرة إلا عند المدخنين والبدينين ، حيث ترتفع لديهم احتمالات الالتهاب ، ولكن يفضل تنزيل الوزن أو الشفط عند الحاجة قبل عملية شد البطن. -
أعاني من بطن بارزة بشكل ملحوظ للجميع , مع العلم أني لست سمينة ، ولا قصيرة (68 كجم - 1.68 متر) ، أرجوكم أوجدوا لي حلاً.
السبب الأساسي في تجمع الدهون في منطقة الكرش هو الإفراط في تناول الأطعمة ذات السعرات الحرارية العالية بأكثر مما يحتاجه الجسم ، مما يؤدي إلى تخزين الزائد في صورة دهون والإصابة بالكرش.
إن كبر البطن لا ينشأ فقط عن تراكم طبقات الشحوم ، بل أيضاً عن احتباس السوائل واحتباس الهواء ، وهذا يحدث نتيجة للأكل السريع أو تناول أصناف معينة من الأطعمة تسبب الانتفاخ في البطن.
اتبعي التعليمات التالية التي تساعدك على التخلص من الكرش:
•• امضغي طعامك ببطء وستجدين أنك تأكلين أقل ، فالمضغ البطيء يعطي المعدة الفرصة للإيحاء للدماغ بأنها ممتلئة ، وهذا يستغرق حوالي نصف ساعة ، ولكن إذا بقيت جائعة بعد هذا الوقت ، فباستطاعتك أن تأكلي المزيد بشرط أن تتجنبي الأصناف المسببة للسمنة.
•• دققي جيداً في إحساسك بالجوع قبل أن تأكلي ، هل هو إحساس حقيقى أم وهمي؟ اشربي الماء أولاً أو تحدثي مع أحد أو افعلي أي شيء آخر ، فإذا نسيت الأكل فمعنى ذلك أنك لم تكوني حقاً جائعة.
•• لا تحرمي نفسك من الغذاء ، لأن هذا من شأنه أن يؤدي إلى نتائج عكسية ، فيساعد على إبطاء نشاط جهاز الحرق في الجسم مما يعرقل عملية التخلص من الشحوم ، هذا بالإضافة إلى الضغط النفسي والعصبي الذي يسببه الحرمان من الغذاء ، لذا ننصح بالاعتدال في الأكل.
•• ابتعدي عن تناول النشويات التي مصدرها الحنطة (المكرونة والخبز الأبيض) واقتصري على الأرز والبطاطس والشعير أو المكرونة المصنوعة من دقيق الذرة.
•• قوي عضلات البطن بممارسة التقليص والانبساط الذي يمكن أن تقومي به أثناء المحادثة على الهاتف أو عند أداء بعض الأعمال ، لو فعلت ذلك لمدة عشر دقائق يومياً فسيتحسن مظهر بطنك.
•• يجب أن تبدئي مشوار التخلص من الكرش بالاعتماد على الريجيم والرياضة ، حتى لا تصابى بترهل الجلد وضعف العضلات وخاصة رياضة المشي فهي من الرياضات الجيدة بالإضافة إلى تقوية عضلات البطن التي تساعد على التخلص من الكرش.
•• تناولي الخضراوات الطازجة مثل البقدونس والكرفس والخيار والخس فتعطيك الإحساس بالشبع.
•• تناولي الفاكهة ذات السعرات المنخفضة مثل الجريب فروت والشمام والتفاح ، واحذري من العنب والتين والبلح.
•• تجنبي تناول الفاكهة المجففة مثل التين والقراصيا والمشمشية فسعراتها الحرارية عالية.
•• ابتعدي عن تناول المسليات مثل اللب والسوداني والمكسرات والمياه الغازية والشيكولاتة.
•• تجنبي الأطعمة المقلية أو المحمرة ، وقومي بتناول المسلوق أو المشوي فنسبة الدهون فيها تقل إلى الحد الأدنى.
•• تجنبي إهمال إحدى الوجبات الثلاث الرئيسة فإهمال وجبة قد يدفعك إلى التهام أطعمة أكثر غير مرغوب فيها.
•• احرصي على نزول الكرش تدريجياً ، وتجنبي النزول السريع ، فقد يؤدي إلى كثير من المضاعفات ، والنزول البطيء يساعدك على الاستمرار فترة أطول.
•• كل قرار تتخذينه يحتاج إلى عزيمة وبالعزيمة تصلين إلى شيء تريدينه وتذكري أن الفشل مع العزيمة أفضل من النجاح بلا عزيمة لأن العزيمة والإرادة القوية تجعلك تقفين على أقدامك مرات ومرات ، وستصلين إلى أي شيء تريدينه متى حددت لنفسك النقطة التي تريدينها وخططت لذلك والتزمت بذلك.
•• إذا كان السمنة مركزية أي أن البطن والجذع وأعلى الظهر تتجمع فيه الدهون وتكون الأطراف ليست ممتلئة ، عندها قد يكون السبب زيادة في بعض الهرمونات إلا أن هذا يترافق مع زيادة الشعر في الجسم وارتفاع الضغط فهذا ليس عندك. -
لي كرشاً مترهلاً وجوانب وزيادة لا بأس بها في الوزن ، وأمارس رياضة المشى ، إلا أن الوقت الذي أمارس المشي فيه هو بعد الأكل لمدة ساعة أو ساعة وربع ، ولا يمكنني تقديم الموعد أو تأخيره نظراً لعمل زوجي.
فهل هناك ضرر من المشي بعد الأكل بساعة؟ وهل ساعة من المشي يومياً أو ثلاث مرات أسبوعياً كافية لفقدان الوزن؟
المشي بعد الطعام لا ضرر منه ، وهو أفضل من الاستلقاء والنوم بعد الطعام ، ويفضل ألا يكون الطعام كثيراً قبل المشي ، لأن العضلات ستحتاج للدم مع المشي ، وكذلك المعدة عند هضم الطعام.
أما عن موضوع ساعات المشي لتنزيل الوزن ، فإن الأهم من الوقت هو السرعة التي تمشين بها ، وبالتالي المسافة التي تقطعينها في الوقت.
فكلما مشيت أسرع قطعت مسافة أكبر في نفس الوقت ، وحرقت طاقة أكبر فتقدر الحريرات المصروفة لكي تمشي ميلاً واحداً (1.6 كيلو) هي 100 كالوري ، ولكي تفقدي كيلو واحداً عليك باستهلاك 7000 كالوري ، أي أنه عليك مشي 70 ميلاً لكي تفقدي كيلو واحد ، بشرط أن يكون الطعام كما هو ، وألا يزيد بسبب الشعور بأنك صرفت كطاقة زائدة.
فلو مشيت عدة ساعات ورجعت إلى البيت وتناولت قطعة من الحلويات الدسمة ، فإن كل الكالوري التي صرفتها في المشى تكون قد عادلت تلك التي في الحلويات الدسمة.
⛿ وكلما أسرعت في المشي أو ركضت ، قطعت مسافة أكبر واستهلكت سعيرات حرارية إضافية. -
لدي سؤال بخصوص علاج السمنة حيث إنني أعاني من الكرش البارز ، وهو يسبب لي الإحراج وعدم تناسق في جسمي.
بالرغم من أنى أمارس الرياضة يومياً ، فأمشى مسافة 6 كيلو سريعاً ، وألعب تمارين لإزالة الكرش ولكن بدون فائدة تذكر!
و سؤالي هو: هل استخدام دواء الزنيكال يفيدني أو على الأقل يخفف من الكرش التي أعاني منها؟ ولكن أخاف من استعماله ، وقبل البدء فيه فهل له أعراض جانبية خطيرة؟ وهل هو فعال؟ وكم مدة الاستخدام؟ باختصار أريد نبذة عنه ، وهل الكيتوزان أحسن منه أم لا؟
إن البدانة والكرش الزائد لها عدة حلول كما يلى:
•• التوازن بين الوارد أو المأكول من الغذاء ، وبين الصادر أو المستهلك.
فمهما قل الأكل فإن الإنسان قد يربي كرش إن لم يحرق ما تناوله أو إن كان رياضياً ويجري ويلعب ولكنه يتناول الكثير من السكريات التي لا تستهلك بما قام به من التمرين.
•• الحالة النفسية: فهناك من إذا أصابه الحزن لجأ إلى الطعام ليسقط ما حل به من أذى فيجب الانتباه إلى ذلك وتجنبه.
•• ينبغي أن يقوم الإنسان عن الطعام قبل أن يشبع أي ألا يأكل إلى حد الامتلاء.
•• التخفيف من المشروبات الغازية التي تعطي الكثير من الحريرات ، والتي يصعب استهلاكها ، مع أنها تبدو للعين صغيرة.
•• الأدوية التي تفقد الشهية ولكن لا يُنصح بها.
•• استخدام الأدوية الحديثة مثل الكزينيكال والكيتوزان مفيد ، ولكن قوة الإرادة بتجنب المواد الدسمة والسكريات والتوازن في الحمية أولى من التعرض والكلفة لهذه الأدوية.
•• ممكن اللجوء إلى التدخل الجراحي والشفط ، ولكن يكون هذا بعد فشل المحاولات الجادة والمخلصة المخفضة للوزن.
•• عملية ربط المعدة ، والتي تصغر من حجمها ، فيشبع الإنسان بسرعة ، وهي فعّالة جداً لو طبقت بدراية وخبرة ، ومن الممكن أن تنزل نصف الوزن خلال شهور.
•• إجراء تحليل الهرمونات ، والتأكد من عدم وجود سبب هرموني للبدانة.
•• الوجبات الخفيفة والعديدة بدل الوجبة الواحدة الكبيرة.
•• عدم النوم بعد الأكل خاصة بعد الوجبات الدسمة.
•• من الحقائق الهامة أن الهدف من الرياضة هو ليس إنقاص الوزن وإنما التحول من الخمول إلى اللياقة ، وكذلك تحويل الكتلة الدهنية العاطلة المحمولة إلى كتلة عضلية فاعلة.
•• واعلم أخي الفاضل أن ما تسميه كرش هو ليس كتلة دائمة الوجود في بطنك ، بل هي كتلة حية تتبدل كما تتبدل الأظافر ، وهي تذوب وتعوض ككل نسيج في الجسم ، فأنت اليوم غير ذلك الجسد الذي كان منذ سنة.
•• الكسينيكل والكيتوزان: هذه المواد تُفيد في جذب المواد الدهنية (كالمغناطيس) الموجودة في الغذاء المتناول ، وربطها معها ، ثم الانطراح معها خارج الجسم مع البراز لأنها لا تمتص ، وهي مواد غالية الثمن وغالباً سليمة إلا من بعض المشاكل التي تحدد بشكل شخصي فردي كالتحسس من المواد المصنوعة منها.
كما وأن بعض الدراسات استنتجت عدم الفاعلية الكافية لهذه المواد بالمقارنة مع مفهومها المغري في إنقاص الوزن.
إن انطراح المواد الدهنية عن طريق البراز يؤدي إلى الإسهال الدهني ، أي كمية كبيرة من البراز بسبب تحمله بالدهون (و يلاحظ أنه لا يغسل بسهولة من المرحاض) والتي بدورها تحمل الفيتامينات التي تذوب بالدهن والتي هي (A & D & E & K) مما يحتاجنا إلى تعويضها بكميات مناسبة.
من التأثيرات الجانبية لهذه المواد التحسس وتوابعه ، مثل الطفح وتورم الشفتين وضيق النفس ، ثم زيادة عدد مرات التبرز ، والكتلة البرازية الكبيرة الدهنية ، والغازات.
⛿ هل قولك: (أمارس الرياضة يومياً) هي حديثة أي منذ فترة قصيرة أم قديمة منذ فترة طويلة ، فالأمر يحتاج صبر ومثابرة واستمرار لسنوات وليس لأشهر أو أيام.
⛿ باختصار: الحمية والحركة والتوازن بينهما ، وتجنب المأكولات المسمنة كالمشروبات الغازية ، ونفي الأمراض الداخلية غالباً ما يكفي ، وبعدها نفكر بالدواء أو الجراحة. -
أعاني كثيراً من تجمع السيليوليت في منطقة الأفخاذ ، مع أنني لا أتناول الدهون كثيراً ، ولا أعاني من السمنة.
أرجوكم ما الحل للقضاء على السيليوليت فقد بات هذا الأمر يزعج زوجي؟
السليوليت Cellulite يأتي من التراكم والانكماش غير الطبيعي للشحوم في الجلد والنسيج الضام تحت الجلد ، وفيه يصبح الجلد مجعداً شبيهاً بقشرة البرتقال.
هذه الظاهرة هي كثيرة الشيوع لدى النساء ، وتُصيب مخازن الدهن في الخلايا الدهنية تحت الأدمة ، وعندما تزداد الخلايا الدهنية في الحجم ، تنتبه الأغشية مسببة شداً على نقاط ارتكازها على الجلد ، مما يُعطي مظهر قشرة البرتقال ، وتتفاقم بتباطؤ الدورة الدموية ، وتراكم السموم ضمن الأنسجة.
و هناك عوامل تساعد على ظهوره منها:
• العامل الهرموني.
• حدوث خلل في معدل هرمونى الاستروجين والبروجيستيرون.
• الدخول فى مرحلة البلوغ.
• مع استخدام حبوب منع الحمل.
• العامل الوراثي: للعوامل الوراثية تأثير أكيد على عدد وأحجام الخلايا الدهنية.
• نقص في ممارسة الرياضة.
• نظام غذائي غير صحي.
• تناول الكحوليات أو التدخين.
• العامل النفسي كالإرهاق والضغط النفسي.
بالنسبة للعلاج فهناك عدة محاور يجب العمل عليها كما يلى:
• ابتعدي عن التدخين إن كنت من المدخنين.
• تناولي في طعامك الفاكهة والخضروات خمس مرات كل يوم.
• تجنبي التعرض للقلق.
• احصلى على ما تحتاجينه من ساعات النوم الكافية لجسمك.
• اشربي 8 أكواب من الماء كل يوم.
• استخدمي كريماً مرطباً من نوع جيد لمقاومة الجفاف الناتج عن التدفئة المركزية أو التكييف ، ككريم روك ROC.
• مارسي نوعاً خفيفاً من الرياضة البدنية يومياً ، فالرياضة والحمية هما أرخص وأفضل طريقة موجودة لحد الآن للعلاج ، ولابد من الالتزام بممارسة التمارين الرياضية بشكل منتظم (20 دقيقة في اليوم بمعدل ثلاثة أيام أسبوعياً) ، ويفضل ممارسة أنواع الرياضة الهوائية مثل السباحة والتنس والمشي.
• قللي من تناول الدهون ، وقللي من استعمال السكر، وامتنعي عن شرب المشروبات الغازية.
• التدليك له أثره الايجابي فاستخدام الأصبع الأكبر في تدليك كتل الدهون بمعدل مرتين أسبوعياً على الأقل قد يكون كفيلاً بصرفها أو تسويتها ، وأجهزة التدليك تعطي مفعولاً إيجابياً ، وقد يحتاج الأمر لمدة لا تقل عن الشهرين حتى تظهر النتائج الإيجابية.
• الابتعاد عن الشمس.
• أما العلاج بالجراحة فيستخدم في الحالات الشديدة لاستئصال الكتل الدهنية وشد الجلد ، وتحتاج هذه العملية إلى خبير لكي لا تنعكس النتائج ويظهر تشويه في الجلد.
• أما عن شفط الدهون فيساعد على تحسين بعض أنواع السيلولايت ، كما يساعد شد الجلد وحقن الدهون في العلاج ، ولذلك ينصح بزيارة مختص قبل اختيار العلاج الملائم.
• إزالة السوائل بطريقة ميكانيكية ، وهنالك العديد من الأجهزة لذلك ، فهناك جهاز تحريك الدورة الليمفاوية الذي يقوم بعمل موجة من الضغط من الأسفل إلى الأعلى بطريقة متكررة ، وفي هذه الطريقة يقل حجم وبروز السيلولايت ، ولكنها لا تختفي تماماً.
• ومن الطرق الحديثة الأخرى استخدام آلة تدلك الجسم بواسطة اسطوانتين أو كرتين متجاورتين ، فيما يقوم الجهاز نفسه بشفط الجلد بينهما ، وذلك للتخلص من السوائل وتسوية سطح الجلد ، والنتائج جيدة إذا استمر استخدامه لفترات تستمر إلى شهرين. -
زوجتي عمرها 25 سنة ، لدينا طفلان بعملية قيصرية ، طولها حوالي 160سم ووزنها كان يتراوح من 60 إلى 62 كجم ، وبعد وزن نفسها مؤخراً وجدت وزنها 64 كيلو ، ولاحظت أن الزيادة تتركز في المؤخرة والبطن فقط ، وإن كانت الزيادة غير ملحوظة ، إلا أنها أصبحت قلقة وتفكر في إنقاص وزنها ، علماً بأنها مصابة بفقر الدم.
و سؤالي: لماذا تتركز الدهون في هاتين المنطقتين ولا توزع الزيادة على باقي الجسم؟ وما هو الوزن المثالي لطولها؟ وكيف تتخلص من وزنها الزائد؟
بعض النساء تتجمع الدهون فيهن في البطن ، والبعض الآخر تتجمع الدهون في المؤخرة والفخذين ، وفي الحقيقة هناك شكلان للنساء عندما تتجمع الدهون فيهن:
➀ الشكل التفاحي ، وفيه تتجمع معظم الدهون في البطن والكرش ، وقليل في الوركين والفخذين والمؤخرة.
➁ الشكل الكمثري حيث تتجمع الدهون فيهن في المؤخرة والفخذين ، وقليل في البطن.
و إلى حد كبير يخضع هذا التوزع للعوامل الوراثية.
و التجمع التفاحي وجد أنه يساعد على حدوث أمراض القلب والسكري ، وسرطان الثدي ، وذلك لأن هذا التجمع للدهون في البطن يعتبر نشطاً كيميائياً مما يساعد على حدوث هذه الأمراض.
أما النوع الآخر وهو الكمثري فتكون فيه النساء أكثر عرضة لحدوث هشاشة العظام.
لذا يرى الكثيرون أن المهم هو قياس محيط الخصر فإن كان أكثر من 35 بوصة فإن المرأة تكون عرضة للأمراض التي ذكرتها ، وأحياناً تؤخذ النسبة بين محيط الخصر (أضيق منطقة في الخصر) على محيط الفخذين (3 إلى 4 بوصة تحت حافة عظم الحوض) فإن كانت أكثر من 0.8 فإن الشكل يكون تفاحياً ، وهو يهيئ إلى حصول الأمراض التي ذكرتها.
أما إن كانت النسبة أقل من 0.8 فهو جيد ، وتزداد نسبة حصول الأمراض السابقة كلما زادت النسبة عن 0.8 ، وكلما قلت النسبة كلما كان الوضع أفضل.
أما وزنها بالنسبة لطولها فإننا ننظر إلى مؤشر كتلة الوزن ، وبالنسبة لزوجتك فإنه 25 وهو يعتبر في الحد الأعلى للطبيعي ، ويفضّل لو كان أقل من ذلك إن كانت قد لاحظت أن هذه الزيادة قد غيرت شكلها ، وخاصة إن كان نسبة محيط الخصر على محيط الفخذين أكثر من 0.8 .
⛿ ولتنزيل الوزن ، وبما أن الزيادة بسيطة فإن المشي له فائدة كبيرة في المحافظة على مرونة الجسم وحرق السعرات الحرارية الزائدة ، والتخلص من الدهون ، وكذلك عليها إجراء تمارين تقوية عضلات البطن. --- كنت أعاني من زيادة في الوزن ، وبعد محاولات جادة لتخفيض وزنى ، وصل وزني الآن إلى 74 كجم وطولي 173 سم ، إلا أن وجهي لم يتأثر لحد ما ، كما أنني ألاحظ أن هناك دهوناً متراكمة في وجهي ، أرغب في إزالتها بدون عملية جراحية ، فما الحل أفيدوني وفقكم الله؟ أولاً نهنئك بنزول وزنك إلى هذا الحد الجيد الذي ينم عن إرادة وعزيمة قوية.
يلاحظ أنه عند نزول الوزن يتم تقريباً فقدان الدهون من جميع أجزاء الجسم عدا الوجه (لأنه آخر الأعضاء فقداناً للدهون) ، وتلاحظ أكثر في الأطفال الذين يعانون من المجاعات ، حيث يكون فقدان الدهون من الوجنتين دليل نقص شديد ولمدة طويلة.
هذه الدهون تستخدم لرسم معالم الوجه وليس عادة لإنتاج الطاقة ، فلذلك تكون آخر الأعضاء نزولاً ، يمكّن ذلك من الاستمرار في الحمية لفترة أطول ، ولكن ينصح باستشارة الطبيب في ذلك ، كما ينصح بإجراء تحليلات للكشف المبكر عن النقص في بعض العناصر المهمة لبناء الجسم.
يمكن التخلص من الدهون في الوجه عن طريق:
• وخز جراحي بسيط يتم من خلالها شفط كمية بسيطة من هذه الدهون.
• يوجد بعض الأجهزة الموجودة بالسوق حيث يدعي أصحابها أنها تكسر الدهون بالموجات فوق الصوتية ، ويتم التعامل معها من قبل الجسم للتخلص منها.
• كما يوجد ما يسمى بالميزوثيرابي (Mesotherapy) وهي عبارة عن إنزيمات مكسرة للدهون يمكن إدخالها وحقنها في المنطقة المراد التخلص فيها من الدهون بكميات صغيرة ، ويمكن حقنها في العيادة دون إجراء عملية جراحية. -
كنت أعاني من زيادة في الوزن ، وبعد محاولات جادة لتخفيض وزنى ، وصل وزني الآن إلى 74 كجم وطولي 173 سم ، إلا أن وجهي لم يتأثر لحد ما ، كما أنني ألاحظ أن هناك دهوناً متراكمة في وجهي ، أرغب في إزالتها بدون عملية جراحية ، فما الحل أفيدوني وفقكم الله؟
أولاً نهنئك بنزول وزنك إلى هذا الحد الجيد الذي ينم عن إرادة وعزيمة قوية.
يلاحظ أنه عند نزول الوزن يتم تقريباً فقدان الدهون من جميع أجزاء الجسم عدا الوجه (لأنه آخر الأعضاء فقداناً للدهون) ، وتلاحظ أكثر في الأطفال الذين يعانون من المجاعات ، حيث يكون فقدان الدهون من الوجنتين دليل نقص شديد ولمدة طويلة.
هذه الدهون تستخدم لرسم معالم الوجه وليس عادة لإنتاج الطاقة ، فلذلك تكون آخر الأعضاء نزولاً ، يمكّن ذلك من الاستمرار في الحمية لفترة أطول ، ولكن ينصح باستشارة الطبيب في ذلك ، كما ينصح بإجراء تحليلات للكشف المبكر عن النقص في بعض العناصر المهمة لبناء الجسم.
يمكن التخلص من الدهون في الوجه عن طريق:
• وخز جراحي بسيط يتم من خلالها شفط كمية بسيطة من هذه الدهون.
• يوجد بعض الأجهزة الموجودة بالسوق حيث يدعي أصحابها أنها تكسر الدهون بالموجات فوق الصوتية ، ويتم التعامل معها من قبل الجسم للتخلص منها.
• كما يوجد ما يسمى بالميزوثيرابي (Mesotherapy) وهي عبارة عن إنزيمات مكسرة للدهون يمكن إدخالها وحقنها في المنطقة المراد التخلص فيها من الدهون بكميات صغيرة ، ويمكن حقنها في العيادة دون إجراء عملية جراحية. -
تُباع في محلات الملابس الرياضية وفي الصيدليات ألبسة رياضية للتخسيس تمتاز بأنها تجعل الجسم يفرز العرق بشكلٍ كبيرٍ أثناء المشي أو الركض ، وقد أُعجبت بها لأني أعاني من وزنٍ زائدٍ ومن ترهلاتٍ وشحومٍ في منطقة أسفل البطن ، ولكن قبل أن أشتريها أردت أن أسأل المختصين عمَّا إذا كان استخدامها يسبب ضرراً ، فأرجو توضيح ذلك؟
تعتمد هذه الألبسة على فكرة أن الجسم يعرق عند بذل أي مجهود ، وعندما يلبس شورت التخسيس أو بدلة الساونا فإن الجسد لا يستطيع أن يفقد حرارته للجو الخارجي عن طريق الانتشار المباشر فيلجأ إلى زيادة إفراز العرق الذي لا يتبخر إلى الهواء ، لأن نسيج البدلة أو الشورت يحتوي على مواد بلاستيكية غير منفِّذة للهواء فيزداد عمل الغدة العرقية دون التهوية المطلوبة ، وقد يسبب ذلك طفح الحرارة بسبب الرطوبة ، وقد يسبب فطوراً في الثنايا بسبب الرطوبة.
إن هذه الوسائل لزيادة التعرق غير صحية ، بل إن الصحي والمفيد هو ترك العرق للهواء مباشرةً للتبخر والقيام بدوره في الحفاظ على درجة حرارة الجسم في حالة ثبات.
⛿ وبناء على ذلك ، فيمكنك عمل تمارين رياضية والمشي أو الجري في الهواء الطلق ، وهذا سيزيد من كمية عرقك بالتأكيد ، ولكن اترك هذا العرق للهواء ولا تحبسه فتضر نفسك ، ولذا ننصحك بأن تلجأ إلى الشيء الطبيعي بدلاً من الاصطناعي. -
ولدي عنده 13 عاماً ، ويشتكي من زيادة الوزن والترهلات في منطقه الثديين ، وهذه المشكلة تسبب له الكثير من الضيق والحرج ، لدرجة أنه يرفض الخروج من المنزل ، ولا أدري هل هناك تحاليل معينة للتعرف على سبب السمنة في هذه المنطقة؟ وما هو العلاج المناسب؟ وهل بالرياضة من الممكن تخسيس هذه المنطقة أم ماذا؟
مثل هذه المشكلة تحدث عند زيادة الوزن عند الذكور ويمكن أن يساعد برنامج تخفيف الوزن من حدة هذه المشكلة بشكل كبير.
و لابد من العلم أيضاً أن الذكور في فترة البلوغ أيضاً قد يعانون من مشكلة ازدياد حجم الثديين.
وهذه مشكلة عارضة تزول مع الوقت ، وهذا الأمر لا يحتاج إلى التدخل الطبي في الكثير من الأحيان فهي مسألة وقت ، وهناك حالات نادرة أخرى قد تتسبب في ترهل منطقة الثديين عند الذكور ، وتكون ناتجة عن أسباب متعلقة بالغدد الصماء أو تناول بعض أنواع الأدوية ، وهذه قد تحتاج إلى استشارة طبيب غدد متخصص.
⛿ أما إذا كانت المشكلة كبيرة فيمكن في بعض الأحيان الاستعانة بالجراحة لحل المشكلة نهائياً ، إلا أن معظم من يعانون من مثل هذه المشكلة قد يتخلصون منها تدريجياً مع مرور الوقت. -
أنا أعاني من سمنة في منطقة الأرداف ، وحاولت أن أزيلها بكثير من المحاولات بنظام غذائي ولكن وبكل أسف بدون جدوى ، أضعف لفترة وبعد العدول عن النظام الغذائي أعوض كل شيء ، أخيراً قررت عمل عملية وهي تطويق المعدة ، فما رأيكم؟ وكيف تعالج الترهلات الموجودة أعلى اليدين؟ وإذا كانت عن تمرينات رياضية فما هي هذه التمارين؟
إن عملية تطويق المعدة تستخدم في حالات السمنة المفرطة ، أى في حال أن يكون مؤشر كتلة الوزن أكثر من 35 ، وهي تفيد في تنزيل الوزن بشكل عام ، ولكن ليس لمكان بحد عينه ، وقد يكون المرض الذي تذكرينه وراثياً ، وفي هذه الحالة يجب عمل تمارين معينة للأرداف ، وهناك مواقع كثيرة في الإنترنت لمثل هذه التمارين ، وهي تدعى Butt exercises.
و من هذه التمارين:
• تمارين جلوس القرفصاء والقيام من هذه الوضعية.
• تمارين إرجاع الفخذ إلى الخلف في وضعية الوقوف.
• أو رفع الفخذ إلى أعلى والمريض مستلق على البطن.
• وكذلك بوزن الفخذ إلى الخارج في وضعية الوقوف.
• وكذلك تمارين الانحناء إلى الأمام من وضعية الوقوف بثني الفخذين.
⛿ ومن التمارين الجيدة الصعود والنزول على الدرج العديد من المرات ، وركوب الدراجة الهوائية والجري والمشي.